hamadaaboelmaged



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

hamadaaboelmaged

hamadaaboelmaged

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة العشاق

المواضيع الأخيرة

» كيف الحب اصبح اعمى
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالأحد فبراير 07, 2010 8:22 am من طرف hamada

» الحب الحقيقى
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالأحد فبراير 07, 2010 8:09 am من طرف hamada

» جميع المواقف التي ذكرت في المنهج
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالخميس ديسمبر 24, 2009 7:22 pm من طرف احمد عاشور

» private eye 2010
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 12:32 pm من طرف hamada

» brother 2010
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 12:26 pm من طرف hamada

» frozen kiss 2010
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 12:07 pm من طرف hamada

» فيلم الحب كدا للنجم حمادة هلال
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 11:37 am من طرف hamada

» اغنية خالد سليم برومو
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 10:59 am من طرف hamada

» المعجم الوسيط والقاموس المحيط (الاداب والتراجم)
الاقبال على رغيف لمصر Emptyالخميس ديسمبر 17, 2009 1:50 pm من طرف hamada

التبادل الاعلاني

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أبريل 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

جوجل

form action="https://mexar.ahlamontada.com" id="cse-search-box">

    الاقبال على رغيف لمصر

    hamada
    hamada
    Admin


    عدد المساهمات : 129
    تاريخ التسجيل : 29/11/2009
    العمر : 36
    الموقع : mexar.ahlamontada.com

    الاقبال على رغيف لمصر Empty الاقبال على رغيف لمصر

    مُساهمة  hamada الأربعاء ديسمبر 02, 2009 7:21 pm

    لم تؤثر الأزمة الكروية الأخيرة بين مصر والجزائر في الإقبال الكبير لجزائريين على "رغيف" الخبز الذي يعدّه مصري يقيم بمنطقة بئر خادم بالعاصمة الجزائرية، وتوافد عشرات الزبائن طيلة نهار الثلاثاء 1-12-2009 للحصول على "الرغيف المصري"، خصوصاً أن المحل أغلق أبوابه مؤقتاً بسبب المباراتين الأخيرتين.الاقبال على رغيف لمصر 610x الرغيف المصري لايزال مرغوباً لدى الجزائريين





    لم تؤثر الأزمة الكروية الأخيرة بين مصر والجزائر

    وتمكّنت "العربية نت" عند مدخل الفرن التقليدي ببئر خادم، من الوقوف على مشاهد إنسانية مؤثرة تناقض صور الفضائيات ومقالات الصحف حول "الحرب الكروية" بين مصر والجزائر، فلا عداوة ولا بغضاء وإنما تحيات متبادلة بمناسبة عيد الأضحى بين جزائريين ومصريين التقوا كلهم عند صاحب الفرن المصري، عمرو عبد المجيد صاحب الشهادة الجامعية والمتزوج من جزائرية.


    وصادف أن كان من الزبائن مصري يُسمى أحمد إمام، وهو يشتغل بالمقاولات، وعندما سألناه كيف أمضى العيد هنا في الجزائر رغم أحاديث "الخطف والاعتداءات" التي رددتها بعض وسائل الإعلام المصرية، أوضح قائلاً: "بصراحة، أمضيت عيداً رائعاً وسط الجزائريين، فقد اشتريت كبشاً واستقبلت زيارات جيراني الجزائريين"، قبل أن يضيف: "تعرّض بيتي في غيابي لهجوم من مناصرين متعصبين، لكنهم في اليوم التالي أعادوا لي كل شيء، وهذه تحسب لهم برأيي".


    وتقول شابة في مقتبل العمر، تسكن بالقرب من الفرن المصري، تعليقاً على الأزمة الأخيرة: أنا شخصياً لست مهتمة كثيراً بكرة القدم، ومع ذلك دخلت في الجو وشجعت فريق الخضر، لكن أن أقاطع الرغيف المصري فهذه حماقة".



    وتزامنت الزيارة مع خروج تلاميذ المدارس في الظهيرة، حيث تجمع العديد منهم، عند "عمُّو عمر" بالتعبير الدارج في العاصمة، يطالبونه بحصتهم من الأرغفة.


    وأصرّ أحد الموظفين الجزائريين بشركة اتصالات الجزائر الحكومية على الحديث مع "العربية.نت" لينقل إعجابه بالرغيف المصري رغم انزعاجه الشديد من الإهانات التي لحقت بشهداء الجزائر على لسان من سمّاه ببعض الإعلاميين.


    وقال المتحدث: "أنا مناصر وفيّ للخضر ولفريق وفاق سطيف، ولكن ما ذنب أخينا المصري عمرو عبد المجيد.. إنه عربي مسلم وليس يهودياً"، قبل أن يضيف: "هل تعلم أن الرغيف الذي يصنعه ذو مذاق لذيذ جداً وأمي العجوز تطلبه يومياً".


    الحياة ليست كرة قدم


    ومن جهته، أبدى صاحب الفرن، عمرو عبد المجيد، في حديثه لـ"العربية.نت" امتعاضه من فلتان الإعلام وإغفاله لحقيقة وجود رعايا جزائريين ومصريين في البلدين، وقال: "يا أخي بعض الفضائيات عندنا وأنتم عندكم صحيفة مش عايز اسَمّيها كان هدفهم زيادة نسبة المشاهدة والسحب على حساب قوتنا واستقرانا.. حسبنا الله فيهم".


    واستعان عمرو عبد المجيد بإحدى العاملات، وهي جزائرية، ليوضح حجم الضرر الذي لحق بالجميع من إغلاق الفرن لمدة 20 يوماً تفادياً للمشاكل، فقالت الفتاة: "لم نتقاضَ أجرة الشهر أنا وستة من زميلاتي؛ لأن الفرن لم يعمل وصاحبه لم يكسب مالاً، والنتيجة أننا أمضينا العيد بصعوبة بالغة".


    وعن أجواء المباراة يقول صاحب الفرن لـ"العربية.نت": كنت ألاحظ تصاعد موجة التعصب الكروي، فقمت بنزع يافطة عليها علمي الجزائر ومصر، ورغم إلحاح جيراني وزبائني قمت بإغلاق المحل خوفاً من متعصبين"، وختم حديثه قائلاً: "بقيت في الجزائر طبعاً، وشاهدت المباراة وناصرت المنتخب المصري، وأمضيت العيد مع عائلتي، وها أنا أعيد فتح المحل.. يا أخي الحياة ليست كرة قدم".

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 8:50 am